منتديات مسلم ابن عقيل عليه السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مسلم ابن عقيل عليه السلام

منتدى اسلامي ثقافي رياضي اجتماعي
 
الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
نرحب بجميع الاخوه والاخوات الاعزاء من الزوار الكرام وندعوهم للاشتراك والتسجيل في المنتدى


اللهم بلّغ مولانا الإمام المهدي القائم بأمرك صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها وسهلها وجبلها وبرّها وبحرها وعنّي وعن والدي من الصلوات زنة عرشك ومداد كلماتك وما أحصاه علمك وأحاط به كتابك.



-‏﴿أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ﴾ - سُبحان الله و بحمدهِ???? - سُبحان الله العظيم???? - استغفر الله و أتوب إليه???? - لا حول و لا قوة إلا بالله???? - اللهُم صلِ على نبينا محمد واله الطيبين الطاهرين????


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 84 بتاريخ 2017-01-07, 12:23
المواضيع الأخيرة
» ذكرى وفاة الرسول الأعظم أفضل الخَلق وصاحب الخُلق العظيم ورحمة العالمين
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-30, 07:38

» ملامح العظمة في شخصية الرسول (ص)
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-30, 07:33

» نهض الإمام الحسين(عليه السلام) ليروي نبتَةَ الإسلام الفتيّْة
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف محب العسكريين 2024-08-26, 15:17

» أنهار من البشر تمهِّد لظهور المنتظر (عجّل الله فرجه)
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف محب العسكريين 2024-08-26, 15:14

» Ziyarat Arbaeen
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-21, 05:03

» اجمل ليالي | جديد قصيدة المشايه |#علي_سعيد_الوائلي 2024
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-17, 16:56

» 20 صفر:زيارة الأربعين والإبداع في نصرة الإمام الحسين(ع)
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-17, 06:20

» قصص الأربعين..: حبّ الإمام الحسين (عليه السلام) فطرة
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-17, 05:42

» عندي مشكلة عدم ظهور الصور
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-15, 18:38

» وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ
خصائص الأسرة المسلمة Emptyمن طرف ام زينب 2024-08-15, 18:34

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محب العسكريين - 1681
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
نسائم - 1396
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
مهندالوزير - 173
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
تاج الحسن - 142
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
الموسوي - 127
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
بنت الكويت - 120
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
مجتبى - 66
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
خادم الباقرع - 54
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
ابن الكوفه - 50
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
عاشق النجف - 46
خصائص الأسرة المسلمة Vote_rcap1خصائص الأسرة المسلمة Voting_bar1خصائص الأسرة المسلمة Vote_lcap1 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
Like/Tweet/+1
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات مسلم ابن عقيل على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات مسلم ابن عقيل عليه السلام على موقع حفض الصفحات
اطلب تكون مشرف

 

شارك وتميز تكون مشرف

 

 

 

















 

 خصائص الأسرة المسلمة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محب العسكريين
المدير العام
المدير العام



ذكر عدد المساهمات : 1681 59797
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 61
الموقع : منتديات مسلم ابن عقيل

خصائص الأسرة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: خصائص الأسرة المسلمة   خصائص الأسرة المسلمة Empty2010-01-19, 17:02

خصائص الأسرة المسلمة

إن العائلة المسلمة التي تريد أن تطبق قوانين الإسلام في الأسرة يجب أن تسودها الأمور التالية بشكل جيّد :

الأمر الأول : تبادل المحبة :

ونقصد به ، تبادل الحُب والعطف بين الزوجين من ناحية ، وبينهما وبين الأولاد من ناحية أخرى ، فإن الأسرة إذا غادرها الحب ، وهجرها العطف ، لا بُدَّ أن تتفاعل فيها عوامل الانهيار والهدم ، فتُهدِّد مصير الأسرة .
ولا بُدَّ أن كل دقيقة تَمرُّ عَبْر حياة هذه الأسرة تنذر بأن تكون هي تلك الدقيقة التي تتحول فيها إلى ركام من أنقاض ورماد ، لأنها تكون دائماً على مسرح خطر معرَّض لِلَهِيب النار ، ولَفَحات البركان .
إن الحب المتبادل يجب أن يرقد في قلب كل واحد من أفراد الأسرة ، حتى يكون قنديلاً يضيء له دروب الحياة ، ونبراساً لمسيرته نحو روافد السعادة وينابيع الازدهار ، ومنابع الخير والنعيم ، ومن ثَمَّ يكون مشعل الحياة الفُضلَى في دَرب الحياة الكبير .
إن الحب المتبادل هو العامل الفَعَّال الذي يدفع كل واحد من أفراد الأسرة إلى أن يتحمَّل مسؤولياته بِرَحَابة صَدْر .
فكل واحد يشعر بأنه سعيد لأنه يتمتع بعطف الآخرين ، وحُبهم العميق ، ولهذا فإن الإسلام يركّز كثيراً على هذه النقطة .
يقول الإمام الصادق ( عليه السلام ) مؤكداً ذلك : ( إِنَّ الله عزَّ وجلَّ لَيرحم الرَّجل لِشِدَّة حُبِّه لولده ) .
كما يؤكد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ذلك بقوله : ( أحِبُّوا الصبيان وارحَمُوهم ) ، لأن الحُبَّ والرحمة عاملان أساسيان في توطيد العلاقات العائلية .

الأمر الثاني : التعاون المشترك :

يجب أن يسود التعاون المشترك في المجالات المختلفة بين أفراد العائلة ، لكي لا تُشَلُّ الأسرة عن حيويتها ونشاطها بصورة مستمرة .
فإن التعاون يكنس الإرهاق ، ويذيب التذمر من تحمل المسؤوليات ، وكذلك يوطد علاقات أفراد الأسرة بعضهم مع بعض ، ولا يدع مجالاً لأن يتسرب التفكك إلى ربوع العائلة المسلمة ، التي تلتزم بمبدأ التعاون ، والتكافل الإجتماعيين .
والتعاون بين أفراد العائلة لا بُدَّ وأن يقود سفينة الحياة نحو مرافئ السعادة ، ونحو موانئ الرفاه ، والهناء ، والدفء .
التعاون لا بُدَّ أن يحقِّق كل الآمال التي يعيشها جميع أفراد العائلة ، ويترجمها على حلبة الواقع العملي .
التعاون لا بُدَّ أن يجسد كل الأماني التي تدور في سراب الأفكار ، فيمثلها مجسمة نابضة بالحياة .

الأمر الثالث : الاحترام المتبادل :

تبادل الاحترام ، والتوقير ، والإحسان ، سواءً من جانب الصغير للكبير ، أو من جانب الكبير للصغير ، يزرع بذور الشعور بالشخصية ، ويغرس أوتاداً توطد العلاقات الأُسَرِيَّة بين الأفراد .
فعلى الوالدين أن يرحما الأولاد ، لكي يحترمهما الأولاد من جانبهم ، وكذلك على الأبناء أن يحترموا الآباء ، ويحترم أحدهم الآخر .
ويؤكد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) على هذه الناحية بقوله : ( وَقِّروا كِباركم ، وارحَموا صِغاركم ) .
كما يؤكدها الإمام علي ( عليه السلام ) بقوله : ( وَارحَم من أهلِكَ الصغير ، وَوقِّر الكبير ) .
فالإسلام يبني علاقات الأسرة على أساس من الإحسان المتبادل بين الزوج والزوجة ، والزوج والأولاد ، والزوجة والزوج ، والزوجة والأولاد .
ويحدّد القرآن الحكيم طرقاً من هذه العلاقة النبيلة ، حيث يخط ضمن آية من آياته : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً ) البقرة : 83 .
وهو يرفض - حينما يرسم العلاقات الأسرية - أن ينشأ التنافر والتضجر بين أفراد العائلة ، أو ينبت التذمر والابتعاد ، فيحرض دائماً أن يقيم الأولاد علاقاتهم على أساس العطف ، والحنان ، والاحترام ، والإحسان .
فقال تعالى : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ) الإسراء : 23 .

الأمر الرابع : طاعة رَبّ العائلة :

إن إطاعة الأب من قبل جميع أفراد العائلة يمثل النقطة المركزية في الأسرة ، لأنه أعرف - بحكم تجاربه وثقافته - بالمصالح الفردية ، والإجتماعية ، لكل واحد منهم .
وطبيعي أن الإسلام يقرّر الطاعة للأب في حدود طاعة الخالق ، فلو تمرَّد الوالد على مُقرَّرات النظام العام ، وشذَّ عن حدود العقيدة ، وراحت أوامره تنغمس في رافد مصلحي شخصي ، فلا يجوز للأولاد أو الزوجة إطاعته في الأمور العقائدية والدينية .
لأن أوامره لا تحمل حينذاك أية مصونيَّة تقيها من الظلم ، والعصيان والتمرد .
وصرَّح بذلك القرآن الحكيم في قوله : ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ) لقمان : 15 .
فهنا تنقطع العلاقات العقائدية ، والعملية بينهما ، أمَّا علاقات الحب ، والعطف ، والوِدّ ، والإحسان ، فيجب وصلها مع الأب حتى المنحرف فكرياً ، لئلا تنهار الأسرة .

الأمر الخامس : أداء الأب للنفقة :

لا بُدَّ للأب من الإنفاق على العائلة ، وتجهيز الملبس والمسكن للزوجة ، والأولاد ، في مقابل قَيْمومَتِه عليهم .
فإن كل هذه الأسُس توطد علاقات أفراد العائلة ، وتربطهم الواحد بالآخر أكثر فأكثر ، وتجعل منهم جسداً واحداً .

الأمر السادس : أداء حقوق الأب :

عندما يقرّر الإسلام حقوق الأب باعتباره سيد الأسرة ، لا ينسى أن يضع بين يديه قائمة عن الحقوق المفروضة عليه تجاه أفراد العائلة ، من الأولاد ، والزوجة ، على حد سواء ، لكي تتوطَّد العلاقات الزوجية ، والروابط العائلية ، وتبنى على أساس العدالة والمساواة .
فالأب إنما هو كموظف وَكَّلت إليه إدارة ( مؤسسة العائلة ) ضمن حقوق ، وواجبات معينة ، فعليه مسؤولية تشغيل وإصلاح هذه المؤسسة البشرية في إطار تلك الحقوق والواجبات .
والإمام السجاد ( عليه السلام ) يرسم للأب واجباته ، وحقوق الآخرين ، حينما يقول : ( وَأمَّا حَقّ ولدك ، فتعلَّم أنه منك ، ومضاف إليك في عاجل الدنيا بخيره وشره ، وإنك مسؤول عما ولَّيته ، من حُسن الأدب ، والدلالة على ربه ، والمعونة له على طاعته فيك ، وفي نفسه ، فمثاب على ذلك ومعاقب .
فاعمل في أمره عمل المتزيِّن بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا ، المعذّر إلى ربه فيما بينك وبينه بحسن القيام عليه ، والأخذ له منه ، ولا قوَّة إلا بالله ) .
وهكذا يقيم الإسلام علاقات الأسرة على أساس وطيد ، ويرسم لها قوانين ومناهج تلتقي على خط المساواة والعدالة ، لكي تغمر السعادة حياتها ، ولكي تسير نحو ينابيع الهناء والسلامة .

الأسرة في الغرب :

نعود الآن إلى المجتمع الغربي المعاصر ، الذي تفكَّكت فيه الروابط العائلية ، فتقول الإحصاءات : أنَّ معدَّل الرجال والنساء الذين يتزوَّجون في فرنسا لا يتجاوز السبعة أو الثمانية في الألف .
وتقول أيضاً : أن الرابطة الزوجية أصبَحَت أوهن من بيت العنكبوت ، حتى أن مَحكَمة بمدينة ( سين ) فَسَخَت ( 294 ) نكاحاً في يوم واحد .
فلماذا هذا الانخفاض الرهيب في نسبة الزواج ؟ ولماذا هذه النسبة الضخمة في قضايا الطلاق ؟ الواقع ، أن الأنظمة المادِّية التي هجرت تعاليم الدين الأساسية ، لم ولن تتمكن أن تضع العائلة في سياج مَتين ، يمنعها من الانهيار .
فالدساتير الأُسَريَّة المادية لا تستطيع أن تعمل على توطيد العلاقات الزوجية ، لأنها لا تستطيع أن تجيب على كل متطلبات الأسرة ، سواءً منها ما يرتبط بعلاقات أفراد العائلة ، أو ما يرتبط بالزواج وحده ، والزوجة وحدها .
ومن الطبيعي في مثل ذلك أن يهرب الرجال والنساء من بناء حياة زوجية ، ما دامت تتسربل بالمأساة ، والتعاسة ، والفوضى ، بسبب تمزُّق الزوجين على أثر الانحرافات العريضة ، التي يفعم بها النظام العائلي الغربي .
أما الإسلام ، فهو لا يترك الأسرة تسير حسب الأهواء ، وتنجرف مع تيار العواطف ، وإنما يرسم لها خطّاً واضحاً في كل مجال من مجالاتها ، خطّاً يحافظ على توازن البناء الأسري ، خطاً يوثِّق علاقات الحب ، والعطف ، والحنان ، فيما بين أفراد العائلة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gwer.yoo7.com
نسائم
المديره
المديره
نسائم


انثى عدد المساهمات : 1396 57823
تاريخ التسجيل : 24/07/2009

خصائص الأسرة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خصائص الأسرة المسلمة   خصائص الأسرة المسلمة Empty2010-01-23, 23:27

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

الأخ الفاضل (محب العسكريين)

موضوع جميل جدا وقيم ومهم
فعلا هذه هي خصائص الأسرة المسلمة
التي من خلالها تكون مستقرة وهانئة
مترابطة فيما بين أفرادها بعلاقة الحب
الأساسية التي هي قوام هذا الصرح المقدس
ولا شك بأن غياب الدين في الحياة له أثر كبير
في تصدع أركان الأسرة والاسراع بانهيارها،،

الشكر الجزيل لك على الطرح المميز والراقي
لاحرمنا فيض عطائك المتجدد

حفظك المولى العلي القدير

أختك
نسائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب العسكريين
المدير العام
المدير العام



ذكر عدد المساهمات : 1681 59797
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 61
الموقع : منتديات مسلم ابن عقيل

خصائص الأسرة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خصائص الأسرة المسلمة   خصائص الأسرة المسلمة Empty2010-01-24, 03:14

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كل الشكر الجزيل لزيارتك صفحتي
اختي الكريمه نسائم حفظك الباري
وحقق جميع امنياتك امين رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gwer.yoo7.com
 
خصائص الأسرة المسلمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» **قوانين منتدى المرأة المسلمة والطفل **
» مشكلة الأسرة المعاصرة @@
» الأسرة بين الحرية والاستبداد @@

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مسلم ابن عقيل عليه السلام :: منتدى المرأه المسلمه والطفل-
انتقل الى: